Übersetzer und mehr
Als Sprach- und Kulturmittler in der IVK
lch bin Yousry Aly, hier am KaiFU arbeite ich als Sprach- und Kulturmittler in der IVK 5/6 (Internationale Vorbereitungsklasse). Dafür wurde ich durch das Landesinstitut für Lehrerbildung und Schulentwicklung (LI) ausgebildet.
Was mich besonders qualifiziert ist ,dass meine beiden Kinder am KaiFU sehr erfolgreich das Abitur abgelegt haben und mein ägyptischer Hintergrund:
Denn meine Aufgabe ist es, Missverständnisse zwischen Kindern, Eltern und der Schule zu beseitigen oder erst gar nicht aufkommen zu lassen, indem ich über unterschiedliche Kulturen und Mentalitäten auf beiden Seiten aufkläre.
Dazu gehört außerdem das Übersetzen von Elterngesprächen und Elternbriefen, Normen verdeutlichende Gespräche mit Eltern und der Schulleitung, das Führen pädagogischer Gespräche mit den Schülern und das Erläutern deutscher sowie Hamburger Schulgesetze in arabischer Sprache.
Es ist für mich etwas Besonderes die Möglichkeit zu haben, traumatisierten Kindern und Ihren Eltern, die aus Kriegsgebieten geflüchtet sind, zu helfen und sie dabei zu unterstützen, wieder zu einem normalen Alltag zu finden.
Seit 2016 bin ich am KaiFU dabei und habe das KaiFU und die ersten IVK-Schiilerlnnen mit Freude und Stolz seit den ersten IVK-Schritten begleitet. Einige sind nun erfolgreich in der Regelklasse am KaiFU wirklich integriert. Anderen haben ich geholfen, wenn sie dann doch das KaiFU nach den 12 Monaten IVK in Richtung Stadtteilsschule verlassen mussten.
Ich bin glücklich ,dass ich dem KaiFU und Deutsch- land auf diesem Wege etwas zurückgeben kann.
‚Yousry Aly
مقالي في جريدة بليكان المدرسية في نسختها لعام 2017
مترجم وأكثر „كمنسق بين الحضارات والثقافات في الأشراف على الصفوف العالمية التمهيدية„
عني وعن إعدادي لهذه المهام في المدارس الألمانية:
أنا يسري علي، أعمل في الصف 5/6 (الصف التمهيدي العالمي) في مدرسة كايفو الثانوية وفي مدارس أخرى في مدينة هامبورغ كمنسق بين الحضارات والثقافات. ولقد تم تدريبي من أجل القيام بهذه المهمة من قبل المعهد القومي لتدريب المدرسين وتطوير المدارس.
Das Landesinstitut für Lehrerbildung und Schulentwicklung (LI) in Hamburg
ولكن هناك عوامل خاصة أخرى ساعدت في تأهيلي للقيام بهذا العمل، وذلك لأن أولادي ذو الأصول المصرية استطاعوا الحصول على شهادة الثانوية العامة من مدرسة كايفو بتفوق مبهر.
دوري والمهام الذي أحملها في العمل المدرسي:
مهامي في العمل تتمثل في القيام بإزالة أي سوء تفاهم يحدث بين الأطفال والآباء والمدرسة أو محاولة منع حدوثها، وذلك عن طريق التوضيح والتنوير لأوجه الاختلافات بين العادات والثقافات لكلا من الجانبين.
وغير ذلك يضاف إليه القيام بترجمة المحادثات في الاجتماعات مع الآباء وخطابات الآباء المرسلة أليهم، ووضع جدول ومعايير المناقشة مع الآباء وإدارة المدرسة، وإجراء محادثات تربوية مع تلاميذ المدارس وشرح وتوضيح القوانين واللوائح المدرسية لألمانيا ككل ولإقطاعية هامبورغ. باللغة العربية.
وهناك ما هوا على درجة كبيرة من الأهمية بالنسبة لي هو امتلاكي الفرصة بحكم عملي في مساعدة اللاجئين النازحين من مناطق الحروب والذين يعانون من صدمات نفسية، وذلك بمساعدتهم ووضعهم على الطريق الصحيح لكي يستطيعوا أن يعودوا مرة أخرى ليمارسوا حياتهم اليومية الطبيعية.
منذ عام 2016 وأنا في كايفو، فلقد استطعت بكل سعادة وفخر مرافقة مدرسة كايفو وتلاميذ الصف التمهيدي العالمي منذ أول خطوات إنشاء الصف التمهيدي العالمي. فبعضهم نجح في الانضمام والاندماج في الصفوف الثانوية الاعتيادية. وآخرين استطعت مساعدتهم في أن يتجهوا إلى مدارس أحياء المدينة بعد أن اضطروا لترك صف (IVK) والمحدد مدته ب 12 شهر فقط.
العرفان بالجميل:
لقد سرني هنا وأسعدني كثيرا أنني استطعت ومن خلال تلك الطرق أن أقدم وأرد لمدرسة كايفوا وللدولة الألمانية جزء مما قدموه لنا، كنوع من العرفان بالجميل.
يسري علي


