Der Artikel in der Kaifu-Zeitung 2021!
Mohamed Yousry Aly, Sprach- und Kulturmittler (Arabisch). Herr Alys Kinder waren auch am KaiFU und sind mittlerweile Ärztin und Physiker. Er unterstützt nicht nur die lVK seit Beginn als durch das Landesinstitut für Lehrerbildung und Schulentwicklung (LI) Hamburg qualifizierte Honorarkraft, sondern ist Ansprechpartner für Interkulturelle Fragen und Probleme für alle Schülerinnen, Lehrerinnen und Eltern.
„Als Sprach- und Kulturmittler bauen wir Brücken zwischen verschiedenen Kulturen im Bildungswesen und unterstützen die Arbeit des schulischen Fachpersonals. In der Praxis bin ich hauptsächlich damit beschäftigt, bei sozio- und interkulturell Verständigungsschwierigkeiten und Konflikten zwischen mehreren Parteien zu vermitteln. Darüber hinaus biete ich Beratungsmöglichkeiten und Information für Familien an, die mit dem Schulsystem in Deutschland nicht vertraut sind.
Mein Lebensmotto:
Man sieht nur mit dem Herzen gut! Ich unterhalte mich gerne ‚und höre gerne zu. Ich interessiere mich für Kultur und Gesellschaft.
Wir leben in einer faszinierenden Welt mit zahlreichen, unterschiedlichen Kulturen. Der Begriff Kultur hat für mich einen ganz besonderen Oberbegriff, der zahlreiche Aspekte des menschlichen Daseins umfasst. Dazu gehören vor allem Kunst, Geschichte, Sprache, Ernährung, Kleidung, Architektur, Religion, Lebensweisen, Konzepte von Raum, Zeit und Familie sowie Traditionen und Bräuche.
Ich finde meine Freude dadurch, wenn ich Familien, insbesondere solchen, die einen Kulturschock oder ein‘ Trauma erlebt haben, helfen und ihnen ein Lächeln ins Gesicht zaubern kann. Auch meine Arbeit mit Frau Michaela Meyer (Sprachlernberatung, Interkulturelle Koordination, Gymnasium Kaiser-Friedrich-Ufer) in IVK war und ist ein Bereicherung für mich. Es fasziniert mich, wie sie und ihre Kolleginnen und Kollegen mit viel Geduld und verständnisvoll mit den Kindern, vor allem den Einwanderern und Vertriebenen, umgeht. Eine großes Lob an sie und ihre Kollegen und Kolleginnen.“
Herr Aly ist am KaiFU nicht mehr wegzudenken. Seine Aufgaben sind vielfältig. Er hilft uns zum Beispiel auf Arabisch bei: Aufnahmegesprächen, LEGs, Schulübergangsberatungen, Normen verdeutlichenden Gespräche, Erläuterungen des Hamburger Schulsystems, er begleitet die IVK zu außerschulischen Lernorten und Aktivitäten“ hilft bei Disziplinarkonferenzen und ist immer da um die Eltern bei schulischen Fragen zu unterstützen. Herr Aly ist mindestens einen festen Schultag vor Ort und ansonsten über Mail zu erreichen.
Yousry Aly
مقالي في جريدة بليكان المدرسية في نسختها لعام 2021
مقدمة:
يسري علي، منسق لغوي وثقافي (عربي). لقد كان أبناء السيد/ على تلاميذ في مدرسة كايفوا الثانوية (هامبورغ-ألمانيا) وأصبحوا الآن أطباء و أنفورماتيك.
دوره، لم يقم فقط بمساعدة ودعم الصف التمهيدي الدولي منذ البداية كمتخصص مستقل مؤهل ومُكَلَف من قبل معهد الدولة لتعليم المدرسين وتطوير المدارس هامبورغ، ولكنه أيضاً مسؤول التواصل بين جميع التلاميذ والطلاب والمدرسين وأولياء الأمور لتوضيح أي استفسارات أو أسئلة عن الثقافات المتعددة، وإذالة أي سوء فهم أو خلاف يحدث بين أصحاب الثقافات المختلفة وحل أي مشاكل قد تحدث فيما بينهم.
وأقول:
بصفتي منسق لغوي ثقافي، نقوم ببناء جسور تفاهم بين الثقافات المختلفة في أطار المنظومة التعليمية، ونحرص على دعم عمل طاقم التدريس في المدارس. وفي موقع عملي أعمل وبشكل أساسي في التدخل والوساطة عندما تحدث مشاكل أو خلافات أو صراعات اجتماعية أو ثقافية قد تقع بين أطراف مختلفة، وبالإضافة إلى ذلك أقوم بعرض وتوضيح اللوائح والمعلومات وتقديم استشارات للعائلات والتي لم تلم بعد بالنظم المدرسية في ألمانيا.
شعاري في الحياة:
„فقط بالقلب يستطيع المرء أن يرى الأشياء والأمور بصورة جيدة!“
يسرني الاستماع والحوار مع الآخرين. اهتماماتي تتعلق بالثقافة والمجتمع. نحن نعيش في عالم مدهش رائع يحتوي على عدد كبير من الثقافات المختلفة. يُعد مصطلح الثقافة بالنسبة لي العنوان الرئيسي ذو الخصوصية العالية، يشمل العديد من أشكال التنوع البشري. والذي يحوي بالأخص التنوع في الفن والتاريخ واللغة والغذاء والملابس وفي الهندسة المعمارية والدين وأساليب الحياة، والأشكال والمفاهيم المتعلقة بالمكان والزمان والأسرة، وكذلك العادات والتقاليد. أشعر والسعادة عندما أستطيع مساعدة العائلات، وخاصة أولئك الذين عانو من الصدمة الثقافية أو العصبية، وتنتابني البهجة والسرور عندما أتمكن من رسم البسمة على وجوههم. عملي مع السيدة ماير (مستشارة التعليم اللغوي وخبيرة التنسيق بين الثقافات) في مدرسة كايفو الثانوية في الصف التمهيدي الدولي، ويعد بمثابة إثراء بالنسبة لي، ويبهرني ما تقوم به هي وزملائها من عمل تربوي وتعليمي مع الأطفال، وخاصة المهاجرين والنازحين وبأسلوب كله صبر وتفهم. أحييها هي وزملاؤها على ذلك.
كتبت مدرسة كايفو عن السيد/ علي، وعن مهامه ودوره في المدرسة قائلة:
السيد/ علي لا غنى عنه في مدرسة كايفو الثانوية، وله مهام متنوعة، فهو يساعدنا في المقابلات التي تتم وتجرى لتسجيل التلاميذ والتلميذات الجدد في المدرسة وخصوصا الناطقين باللغة العربية وذلك على سبيل المثال لا الحصر، وأيضا متواجد في الاجتماعات والتي تسمى (محادثات التطوير التعليمي للتلاميذ)، وأيضا في تقديم الاستشارات لطلاب المراحل الدراسية (النقل للفصول الدراسية)، وفي محادثات واجتماعات توضيح المعايير واللوائح، وتفسير المنظومة التعليمية في هامبورغ، ويقوم بمرافقة تلاميذ الفصل التمهيدي الدولي خارج إطار المناطق التعليمية والأنشطة المدرسية، ويساعد في المجالس التأديبية، وهو متواجد دائما لدعم أولياء الأمور فيما يتعلق بالإجراءات المدرسية وتوضيح القوانين واللوائح لهم.
السيد/ علي متواجد في مدرسة كايفو طول يوم دراسي كامل على الأقل أسبوعيا، غير ذلك عبر بريده الإلكتروني، وباقي أيام الأسبوع في مدارس أخرى بهامبورغ.
البريد الالكتروني
Yousry Aly



